الورد يبكي في الخمائل
والدمع يسبح في الجداول
في النفس ارواح تنادي عبرة تحكي لسائل
اين تهت كالخيال اين ازهار لاي توارت
العيش أضحى كالمحال
كلما الأيام دارت صار حلمي كالقصور في الرمال
أين الأفراح تلاشت والهموم كيف باتت
مثل نقش في الجبال
أسدل الحزن ظلامه مقسماً ان لازوال
ياروحي لا تلومي جسدا خلفته دنياه
ذا جروح بلا اندمال
لامار ((عذب الكلام))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق